المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٩

Inner silence is a love messenger

صورة
A silent mind can easily contact the realm of the non-physicality. Sometimes it is not an easy task to do so because there is nothing you have to do but one thing which is to be. Out of the emptiness of mind comes: wisdom, love and clarity. When you're silent you can open the doors of the unknown with confidence. You're connected with the source of well-being which is: joy, simplicity and kindness. This state can be enhanced by being present in the moment without thinking just sensing the world around you and inside of you. First of all, It's helpfull from time to time to set aside and observe your thoughts without any judgment. In this way you allow a room for inner silence to come in because It's always here and the reason that you don't feel it is the shutter of the mind. Second,It's important to start paying attention to the inside rather the outside. We've been programmed to look to the outside: others approval, success with society standards, our

أبشرك

صورة
انت لا تحتاج لاعتمادات الاخرين لو لديك رسالة حقيقية ومشروع حقيقي، فانك تركز على التعبير عن ذاتك بافضل طريقة ممكنة ولنفع اكبر عدد ممكن من الناس شغفك هو اجتماع مواهبك مع حاجات الناس حيث يحدث التبادل في نظام تشاركي فيه اخذ وعطاء.

رواية

صورة
اعجبني ذلك الكتاب كثيرا انه يوحي اليك بان حواسك لا تشاهد ولا تسمع ولا تشم ولا تتذوق الا من خلال نظام قناعاتها انها قناعاتها الخفية التي توجه حياتك، ولذا فان اكتشافها وتجربة التحرر منها يعزز فيك النمو ومن ثم يجعلك في اتساع، فتنفتح حواسك لتدرك الدنيا بمعنى جديد. لو في انزعاج، فهو يحصل من المعنى اللاواعي لحدث او لظرف تجاه موضوع ما، فمبراقبة ذلك المعنى واخراجه من اللاوعي الى الوعي، والتشكيك في مصداقيته يمكن ان يتغير وبالتالي يتغير المعنى فنتغيير النتائج.

انتباهك والواقع

صورة
إن من اهم ما لديك كإنسان هو انتباهك، هذا الانتباه يمكن توجيهه بطريقة واعية لتحقيق ما تحب وما تريد، كما يمكن أن يذهب بنا إلى ما لا نحب وما لا نريد، فهو يؤشر على وعينا الحالي الذي ينبئنا عن قيمنا الحقيقية وليست المصطنعة واعيا كما يخبرنا عن  أولوياتك في الحياة، كما أن أهميته تكمن في أنه يقود التركيز، والتركيز يقود الطاقة، والطاقة تصنع الواقع المادي، والسؤال هو: أين توجه انتباهك؟ في البداية ماذا لو أمكنك ان تراقب انتباهك، ما هي المواضيع والاشخاص والأحداث الذين تركز عليهم هذه الأيام؟ والسؤال الموالي:ما مدى توافق تركيزك مع نواياك؟

اعرف أولوياتك

صورة
هناك الكثير من المقاربات التي نرى بها الحياة، ونحكم من خلالها على مدى تحقيقنا لما نريد أو حتى لما لا نريد، وفي سلسلة أحداث قصة حياتنا وعند وقوع العقدة أو المشكل تظهر أمامنا الفرصة لاختبار تلك المقاربات، وهنا يمكن لنا أن نختار من ضمن العديد من الاختيارات. إما أن نأخذ موقعا يجعلنا ردة فعل لذلك المشكل، إذ أننا نرى أنه لا يكمن في مقارباتنا وإنما في المشكل في حد ذاته، وحيث الحل لا يرتبط بتغيير سبب المشكل وإنكا يتوجيه أصابع الاتهام واللوم إلى أحدهم. الخيار الاخر هو ان نسال: هل لطريقة ادراكي للموقف اي علاقة بحدوث او تفاقم المشكل؟ وقد يحيلك السؤال الى جملة مقاربات أولية أو إلى مقاربات أخرى أعمق، وما إن تصل إليها فقد تكون قد قطعت نصف المشوار، ويتمثل النصف الآخر في صياغة المقاربة الجديدة، وذلك أولا بتحويل المشكلة الى الهدف  وثانيا بتوفير كل ما يدعم هذا الهدف الجديد من قناعات و علاقات ونشاطات حتى تشكل الزاقع الجديد من حولك.