ما لوضع الحالي للمجتمعات؟
يمكنك التعرف على نتائج أي مجتمع من خلال النظر إلى نتائجه الحالية التي تخبرك الكثير عن أفكاره ومعتقداته*.
الغالب في مجتمعاتنا العربية هو الصراع الذي ينبع من الايجو والذي يتغذى من الخوف الداخلي الذي ينعكس على أداء المجتمع ونتائجه، ومن علاماته الرئيسية:
• الاسقاط: والذي يعني إرجاء النتائج غير الجيدة إلى شخص او ظرف أو زمان أو مكان، وهو ما يؤدي إلى عدم تحمل المسؤولية.
• الشخصنة: وتعني أن نظم العمل مرتبطة بأشخاص.
• المقارنة بالآخرين، وهذا ما يولد الصراعات.
• التأثر بالقيل والقال، حيث الغالب ينقل الرسائل ويحيك المؤامرات.
• غياب الرسالة والرؤية وفلسفة البدائل، وهذا ما يجعل بيئات العمل غير متوافقة ويؤدي إلى تعزيز عدم الشعور بالانتماء.
إن أي مجتمع يكون أفضل لو اعتمد على:
• تحمل المسؤولية والاعتراف بالخطأ والعمل على التطوير بالتعلم المستمر.
• سستمة أطر العمل وفق أحدث التكنولوجيات لتسهيل العمل.
• العمل على رسالة ورؤية وأدوار واضحة وخطة تشغيلية لتنفيذها وبدائل.
• تركيز الفعل في الداخل وزرع الطاقة الإيجابية وحماية الطاقة الداخلية من السلب.
• العودة إلى الأهداف والقيم في حالة الظروف غير المواتية.
الغالب في مجتمعاتنا العربية هو الصراع الذي ينبع من الايجو والذي يتغذى من الخوف الداخلي الذي ينعكس على أداء المجتمع ونتائجه، ومن علاماته الرئيسية:
• الاسقاط: والذي يعني إرجاء النتائج غير الجيدة إلى شخص او ظرف أو زمان أو مكان، وهو ما يؤدي إلى عدم تحمل المسؤولية.
• الشخصنة: وتعني أن نظم العمل مرتبطة بأشخاص.
• المقارنة بالآخرين، وهذا ما يولد الصراعات.
• التأثر بالقيل والقال، حيث الغالب ينقل الرسائل ويحيك المؤامرات.
• غياب الرسالة والرؤية وفلسفة البدائل، وهذا ما يجعل بيئات العمل غير متوافقة ويؤدي إلى تعزيز عدم الشعور بالانتماء.
إن أي مجتمع يكون أفضل لو اعتمد على:
• تحمل المسؤولية والاعتراف بالخطأ والعمل على التطوير بالتعلم المستمر.
• سستمة أطر العمل وفق أحدث التكنولوجيات لتسهيل العمل.
• العمل على رسالة ورؤية وأدوار واضحة وخطة تشغيلية لتنفيذها وبدائل.
• تركيز الفعل في الداخل وزرع الطاقة الإيجابية وحماية الطاقة الداخلية من السلب.
• العودة إلى الأهداف والقيم في حالة الظروف غير المواتية.
تعليقات
إرسال تعليق